إنها مسألة (القيادة) بمعناها العام، ثم بالمعنى الديني والقرآني التي تمثَّلها الإمام الحسين (ع) بشخصه الكريم وقيادته الحكيمة لتلك النهضة التي أعطت الإنسانية دروس العزة والكرامة، وللأمة مبادئ العقيدة والشهادة والإصلاح في كل المجالات، لا سيما الدينية، والفكرية، والثقافية، والسياسية، والاقتصادية، والإدارية، والاجتماعية، وغيرها من المجالات...