أنهت السوق السعودية الخاصة بتداولات أدوات الدين من سندات وصكوك، أول أشهر النصف الثاني من العام الجاري، عند مستويات قريبة من 1014 نقطة، محققة انخفاضا بمقدار 8.59 نقطة تعادل 0.84 في المائة، بعد أن بدأت العام الجاري عند 1022 نقطة. يأتي ذلك، وسط تركز أعين المستثمرين على سوق الأسهم، وتأثر الأوراق المالية المدرجة بتذبذبات عوائد سندات الخزينة الأمريكية.