سعدى يوسف
عرف عن الشاعر العراقى الكبير الراحل سعدى يوسف، خلال مسيرته الشعرية الممتدة لعقود، تقلباته الفكرية، فقد كان الكثير من مواقفه الشعرية توحى بشخصية مثيرة للجدل.
نعى عدد كبير من المثقفين المصريين الشاعر العراقى الكبير سعدى يوسف، الذى غاب عن عالمنا عن يناهز 87 عاما، بعد صراع المرض، تاركا خلفه تراثا شعريا وإنتاجا أدبيا عظيما..
خسر الشعر العربى اليوم شاعرا فريدا يعد امتدادا لجيل العظماء فى تاريخ القصيدة العربية، إنه الشاعر العراقى الكبير سعدى يوسف الذى توفى اليوم الشاعر عن عمر ناهز الـ 87 عاما.
رحل اليوم عنا عالمنا الشاعر العربى الكبير سعدى يوسف الذى توفى عن عمر يناهز الـ 87 عاما، وذلك فى أحد المستشفيات بمدينة لندن، وسعدى يوسف شاعر عراقى من مواليد سنة 1934 فى مدينة البصرة.
تواصل دار للتكوين إصدار الأعمال الشعرية والترجمات للشاعر العراقى الكبير سعدى يوسف، حيث يصدر قريبا المجلد الثامن بعنوان "خريف مكتمل".
فى الفترة الأخيرة وعقب الإعلان عن تفاصيل الحالة الصحية للشاعر الكبير رفعت سلام، ظهرت مطالبات داخل قطاع كبير من المثقفين المصريين والعرب، بضرورة تكفل وزارة الثقافة بدفع مصاريف العلاج الخاصة بـ"سلام".
"هل كانت تكتبنى دون أن تدرى لقد كانت مثلى تهجم على الورقة البيضاء بجمالية لا حد لها وشراسة لا حد لها .. وجنون لا حد له.
كشف الدكتور محمد عبد المطلب، رئيس لجنة الشعر، فى المجلس الأعلى للثقافة، ورئيس اللجنة العلمية المنظمة لملتقى القاهرة الدولى للشعر العربى، فى دورته الرابعة، الموقف النهائى لمباحثات اللجنة حول مشاركة الشاعر السورى الكبير أدونيس، والشاعر العراقى الكبير سعدى يوسف.
علم "اليوم السابع" من مصادر مطلعة، أن عدداً من الشعراء وأعضاء لجنة الشعر، فى المجلس الأعلى للثقافة، المنظمة لملتقى القاهرة الدولى للشعر العربى، يقومون بإجراء عدد من الاتصالات المكثفة لبحث مشاركة الشاعر العراقى الكبير سعدى يوسف فى فعاليات الدورة الرابعة.
على قدم وساق، تعمل اللجنة العلمية المنظمة لملتقى القاهرة الدولى للشعر العربى، بالتعاون مع لجنة الشعر، فى المجلس الأعلى للثقافة، لترتيب أوراق الدورة الرابعة، من حيث وضع التصور النهائى لبرنامج الفعاليات، والذى يستمر على مدار 4 أيام.
أثار المقال الذى نشره الشاعر سعدى يوسف، ويصف فيه ما فعله الداعشى سيف الدين رزقى، من تفجير نفسه على أحد شواطئ تونس.
بينما تحتفل الأوساط الثقافية الغربية بأعمال الشاعر العراقى سعدى يوسف، دعا عدد من الشعراء والمثقفين العراقيين إلى حرق كتبه فى شارع المتنبى، وشنوا هجومًا كبيرًا على قصيدته الأخيرة "مصر العروبة.. عراق العجم".