عززت احتياجات الصين الضخمة من الطاقة واعتمادها على الموردين الخارجيين، سياستها الخارجية لعقود. والآن هذه الاحتياجات بدأت تتغير، فأكبر مستورد للنفط والفحم في العالم، يرغب في أن يصبح أكثر مراعاة للبيئة واعتمادًا على الذات، وقد اتخذت بكين بالفعل خطوات كبيرة نحو تحقيق هذه الأهداف.