Live Breaking News & Updates on Hisham djait

Stay informed with the latest breaking news from Hisham djait on our comprehensive webpage. Get up-to-the-minute updates on local events, politics, business, entertainment, and more. Our dedicated team of journalists delivers timely and reliable news, ensuring you're always in the know. Discover firsthand accounts, expert analysis, and exclusive interviews, all in one convenient destination. Don't miss a beat — visit our webpage for real-time breaking news in Hisham djait and stay connected to the pulse of your community

التاريخ وخدعة السرد المرآوي… | القدس العربي

التاريخ وخدعة السرد المرآوي… | القدس العربي
alquds.co.uk - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alquds.co.uk Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Iraq , Baghdad , Iraqi , Al-quds-arabi , Hisham-djait , Brown-strauss , Sakhaddahaa-service , Or-communitya-tgaerha , Ptkhuyn-text , Presentation-text , Text-sidor , Text-new

صوت العراق | التاريخ الإِسلامي.. تهافت التشكيك بوجوده

صوت العراق | التاريخ الإِسلامي.. تهافت التشكيك بوجوده
sotaliraq.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from sotaliraq.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Al-aziz , Dhi-qar , Iraq , Iraqi , Michael-cook , Hisham-djait , Abdul-king , Abdul-badawi , Al-malik-ibn-marwan , Ibn-ishaq , Arthur-jeffrey , Saad-alsoyan

التاريخ الإِسلامي.. تهافت التشكيك بوجوده

التاريخ الإِسلامي.. تهافت التشكيك بوجوده
alittihad.ae - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alittihad.ae Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Al-aziz , Dhi-qar , Iraq , Iraqi , Michael-cook , Hisham-djait , Abdul-king , Abdul-badawi , Al-malik-ibn-marwan , Ibn-ishaq , Arthur-jeffrey , Saad-alsoyan

تاريخيّةُ النّصّ الدّيني وقضايا المرأة

تاريخيّةُ النّصّ الدّيني وقضايا المرأة
aljazeera.net - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from aljazeera.net Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Germany , Egypt , Algeria , Zitouna , Fèboulemane , Morocco , Mecca , Makkah , Saudi-arabia , Syria , Greece , Algerian

المفكر الموريتاني السيد ولد أباه: حركات الإسلام السياسي انتهت فى الوطن العربى

المفكر الموريتاني السيد ولد أباه: حركات الإسلام السياسي انتهت فى الوطن العربى
dostor.org - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from dostor.org Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Germany , Tunisia , Mauritania , United-states , Egypt , Sudan , Morocco , Nouakchott , Trarza , Canada , France , America

مفاجأة قيس! | الشرق الأوسط


A
A
ليس معروفاً على وجه التحديد متى ظهر وصف «الاستثناء التونسي» في التحليلات السياسية، ولكنه بات تشخيصاً ملائماً ومناسباً جداً للكثير من السياسات والمواقف والأحداث التونسية منذ استقلالها عن الاستعمار الفرنسي، وصولاً للمشهد السياسي الحالي. فالمجاهد الأكبر كما كان يلقب بطل الاستقلال الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة، كان متأثراً جداً بالقيم الحقوقية والحريات المكفولة لنموذج الدولة المدنية في فرنسا، وكان لا يغفل عن ذهنه في الوقت نفسه الإرث التاريخي المهم لبلد انطلقت منه اجتهادات القيروان والزيتونة مقدمة للعالم الإسلامي بأسره نموذجاً مثالياً لفقه المقاصد.
هذا المناخ القديم الجديد هو الذي ولد وقدم للعالم نماذج فكرية وثقافية مستنيرة من تونس الخضراء مثل ابن خلدون، والطاهر بن عاشور، وهشام جعيط، وألفة يوسف. كانت للحبيب بورقيبة آراء مستنيرة وجريئة سبقت أوانه وعصره بكثير، ركز فيها على الجوانب المدنية للدولة، فاهتم بالحقوق والعدالة الاجتماعية والحريات وتساوي الفرص بين الرجل والمرأة في المجتمع، وانعكس ذلك بالإيجاب على سوق العمل والتنمية الاقتصادية والسلم الأهلي بشكل عام، فتحولت المؤسسة العسكرية إلى كيان يحمي الدولة والدستور لصالح الشعب، ونمت نماذج مختلفة لمؤسسات المجتمع المدني كالنقابات والجمعيات المتخصصة، وتكونت نواة جيدة لصحافة مستقلة، بالإضافة إلى حراك برلماني خجول لكنه متطور.
لكن الحبيب بورقيبة وقع ضحية الحاشية المحيطة به، فشاخ الحاكم وشاخ نظامه معه، ليأتي من بعده وزير داخليته زين العابدين بن علي، حاملاً لواء وقميص الحبيب ليكمل مسيرته في براغماتية مثيرة للاهتمام، ليروج للناس أنه ما هو إلا استمرارية لحكم الحبيب، بينما أدرك الكثير من المقربين من الرئيس الأسبق بورقيبة من أمثال الرئيس الراحل قايد السبسي، أنه أبعد ما يكون عن بورقيبة.
وحدثت أول أحداث «الربيع العربي»، ورحل بن علي وجيء بمنظومة جديدة على الحكم، ولكن «التوانسة» استشعروا بوجود محاولة خطيرة لخطف روح بلادهم، وبدلاً من إعادتها إلى مشروع الدولة المدنية، إذا ببعض المجاميع تحاول الذهاب بالدولة نحو مشروع أصولي متطرف مدعوم بالمال والعتاد والإعلام والعلاقات الدبلوماسية. ولتأكيد هذا التحول المهول والخطير في حالة «الاستثناء التونسي»، ذهل العالم بمعرفة وجود أكثر من خمسة آلاف مقاتل تونسي في سوريا مع الفرق الإرهابية يمارسون أبشع أنواع القتل والترويع ضد السوريين، وتبقى هذه المعلومة مفزعة لكونها آتية من تونس بلد الوسطية والتعايش، ولكنها كانت دلالة بالغة الأهمية عن التغيير الحاد الذي أصاب روح تونس وقلبها.
تحدثت في الأيام الأخيرة مع عدد غير قليل من التونسيين من مشارب وخلفيات مختلفة، لأفهم منهم رأيهم فيما قام بعمله الرئيس قيس بن سعيد، من قرارات جريئة ومفاجئة بحق الحكومة والمجلس النيابي، فوجدت من معظمهم إجماعاً على أن قرارات الرئيس التونسي هي لإنقاذ الدولة من محاولة خطفها. الرئيس قيس بن سعيد، وهو الأستاذ المتخصص في القانون، قام باتخاذ القرارات التي قام بها بحسب قراءته وتفسيره لروح المادة الثمانين من الدستور التونسي. هذا ليس انقلاباً بأي شكل من الأشكال، فهو لا يشبه أبداً النموذج الذي حصل في أميركا الجنوبية، تحديداً في تشيلي، في الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) من عام 1973، عندما قام الجنرال بينوشيه بانقلاب على السياسي اليساري المنتخب سلفادور الليندي، بدعم مباشر من وكالة المخابرات المركزية، وقال وقتها وزير الخارجية الأميركي معلقاً على الحدث: «لا يمكن السماح لتشيلي أن تتحول لدولة ماركسية فقط لكون شعبها غير مسؤول بالقدر الكافي».
الاستثناء التونسي الناتج عن حضارات تراكمية وثقافات مجتمعة عبر قرون من الزمان، الذي تفاعل مع أديان وشعوب عبر المتوسط وعبر القارات، هو الذي يعود إلى المشهد العام وبشكل تلقائي وطبيعي. الدولة المدنية مشروع جميل وحلم رائع بدأه الحبيب بورقيبة لإيمانه التام بأن دولة المؤسسات، والفصل بين السلطات، واستقلال القضاء، وحق الإنسان بالعيش في حرية وكرامة، هي النواة لتكوين المجتمعات السوية وتأمين السلم الأهلي التام والقضاء الاستباقي على معظم أسباب التهديد والقلق والخوف.
نجاح الاستثناء التونسي، وتحقيق حلم الدولة المدنية فيها، مطلب مستحق لشعب كريم، وأفضل ما يمكن عمله هو تفهم هذه الرغبة واحترامها التام.
اقرأ المزيد من حسين شبكشي

Tunisia , Chile , Syria , United-states , France , Kairouan , Al-qayrawan , America , Syrians , French , Tunisian , Tahir-ben-ashur

أسّس مسار الوعي العربي منذ ثمانينيات القرن المنصرم: محمّد سبيلا.... مفكّر الحداثة المغربية وعرّابها

أسّس مسار الوعي العربي منذ ثمانينيات القرن المنصرم: محمّد سبيلا.... مفكّر الحداثة المغربية وعرّابها
al-akhbar.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from al-akhbar.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Rabat , Rabat-saléemmour-zaëmo , Morocco , Casablanca , Grand-casablanca , France , French , Moroccan , Mohammed-sabila , Abdallah-laroui , Kamal-abdul-latif , Mohammed-abed-jabri

اللميعة والدكتور جعيط وموتنا الآتي!

اللميعة والدكتور جعيط وموتنا الآتي!
alquds.co.uk - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alquds.co.uk Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Tunisia , Sweden , Iraq , Paris , France-general- , France , Lebanon , Lebanese , French , Iraqi , Swedish , Jacques-dutronc

هشام جعيّط والشعر: ما الذي يتبقى من التاريخ

هشام جعيّط والشعر: ما الذي يتبقى من التاريخ
alquds.co.uk - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alquds.co.uk Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Tunisia , Iraq , United-states , Baghdad , France , French , Tunisian , America , Ibrahim-muslia-hanifa , Badr-shakir-al-sayyab , Gamal-abdel-nasser , Ibn-khaldun

صوت العراق | هشام جعيط المفكر والمؤرخ الذي سعى إلى التجديد وأعاد النظر في المسلمات التاريخية


هشام جعيط المفكر والمؤرخ الذي سعى إلى التجديد وأعاد النظر في المسلمات التاريخية
بقلم: شاكر فريد حسن
في الأول من شهر حزيران الفائت 2021، غادر عالمنا المفكر والمؤرخ التونسي الدكتور هشام جعيط، بعد معاناة مع المرض، وبعد رحلة طويلة من العطاء والبحث الدقيق والحياة الفكرية الصاخبة والسجال الجدلي الغني، تاركًا لنا إرثًا فكريًا غزيرًا ومراجع في التاريخ الإسلامي، وأعمالًا فكرية وحضارية تمثل مرجعية هامة للجيل الحاضر والقادم.
يُعد الراحل هشام جعيط أحد أبرز المثقفين والباحثين التونسيين والعرب المشتغلين بإشكاليات الفكر العربي، وينتمي إلى جيل ثقافي عربي متنور ومنفتح نضج مبكرًا، وتميز بآفاقه المعرفية وتنوع قراءاته وثقافاته وتوجهاته الفكرية وانغماسه بالهموم القومية والقضايا العربية المصيرية، ومواجهة الغزو الثقافي وخلق ثقافة عقلانية متنورة مستوعبة حضاريًا لثقافات إنسانية أخرى.
هشام جعيط مثقف نقدي وعضوي، عرف بمواقفه السياسية والفكرية المشرفة من قضايا الوطن والأمة، وتجسدت في شخصيته الاستقامة الفكرية والنزاهة العلمية والالتزام الوجودي، وشكل نموذجًا مضيئًا وساطعًا في الحكمة والعقل. ولج هشام جعيط عالم البحث والكتابة التاريخية متسلحًا بما يملكه من فكر ووعي وثقافة ومنهجية نقد، خاتمًا بالكثير من الأسئلة والتساؤلات التي تفتح على مزيد من النقاش والجدل الفكري والثقافي والسياسي، ومنذ سبعينيات القرن المنصرم وهو يسعى الى بعث وتجديد البحث العلمي العربي وتطوير الحوار بين العقل والتاريخ، وبين النقد التاريخي والنصوص المتناقضة، موضحًا ان العالم العربي الاسلامي بحاجة ماسة الى حداثة العقل والعلم والتقدم والثورة وقيم التنوير والحرية والديمقراطية، ودفع الحراك الاجتماعي وتسريع دينامية التقدم والتطور العلمي.
وضع هشام جعيط كتبه وأبحاثه بالفرنسية وترجمت فيما بعد، وله الكثير من البحوث الأصيلة الواسعة العميقة التي يتجه فيها نحو اتجاهين، الأول اتجاه فكري وفلسفي يعالج فيه القضايا الكبرى المطروحة على الضمير العربي في السياسة والمجتمع والدين، كما في كتابه” الشخصية العربية الاسلامية والمصير العربي”، والثاني: اتجاه نحى فيه منحى المؤرخ الصارم للإسلام المبك.
وفي كتابه «أوروبا والاسلام» يركز هشام جعيط على الغنى الشاسع للثقافة الاسلامية ويوجه نقدًا لاذعًا للذين يتحدثون عن وحدة جامدة في الاسلام مبينًا أن العروبة ليست مفهومًا عرقيًا ولو أنها كانت كذلك في البداية، وأنها البؤرة الثقافية التي أتت لتصب فيها كل العبقريات الانسانية المتنوعة، في حين أن الإسلام ـ كما يقول ـ يبقى دينًا قبل كل شيء وهذا صحيح، لكنه يؤثر في أعماق حياة الناس، كما في التعبيرات الأكثر سموًا. ويضيف قائلًا«أن ابن سينا وأبن رشد ليسا، اذًا، أتباع الحضارة الاسلامية فقط، بل نتاج الاسلام ككل من حيث تكوينيهما واخلاصهما لجماعة انسانية وتاريخية، ومن الخطأ القول ان أشخاصًا ليسوا مسلمين قد أسسوا الفلسفة».
أما كتابه «الفتنة الكبرى» فهو من أهم المراجع التاريخية الانتقادية لمرحلة الإسلام المبكر، المنتهي بالفتنة وبالانقلاب الأموي. ويرى جعيط أن خطورة الفتنة أنها «أدخلت الدين في عالم الصراع السياسي»، بينما في كتابه «الكوفة» يستعيد تاريخ الفتح العربي ومعاركه، ويتطرق إلى تخطيطات المدينة ونظرة الاستشراق إلى المدينة الاسلامية، وصولًا إلى مصير الكوفة وهويتها.
خلاصة القول، هشام جعيط مفكر ومؤرخ وعالم جمع بين الرصانة العلمية والحماس للقضايا الفكرية، وبحسه العربي والاسلامي العميق وتكوينه التاريخي الصميمي كان مؤهلًا للكتابة في ميادين الدين والسياسة، بعيدًا عن التقليدية كما عن أي فكر تحديثي تبسيطي، ولا شك أن أعماله ومؤلفاته البحثية ستبقى تثري المكتبة العربية التاريخية التي ما زالت هزيلة، وتندرج في مسار جعيط الطويل الدائب بحثًا عن الهوية وتفتق الوجدان العربي.
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط

Tunisia , Iraq , France , French , Tunisian , Hisham-djait , Shaker-fred-hassan , Library-arabic , Iraq-hisham-djait , Tunisia-dr-hisham-djait , Arab-muslim , Arabic-islamic