Live Breaking News & Updates on University new haven

Stay informed with the latest breaking news from University new haven on our comprehensive webpage. Get up-to-the-minute updates on local events, politics, business, entertainment, and more. Our dedicated team of journalists delivers timely and reliable news, ensuring you're always in the know. Discover firsthand accounts, expert analysis, and exclusive interviews, all in one convenient destination. Don't miss a beat — visit our webpage for real-time breaking news in University new haven and stay connected to the pulse of your community

جرائم العنف الأمريكية في واجهة الأجندة السياسية


FINANCIAL TIMES
الاحد 11 يوليو 2021
جوشوا شافين وكريستين زانج من نيويورك
أصابت رصاصة أطلقها رجل مضطرب في تايمز سكوير السبت في أيار (مايو) الماضي، طفلة تبلغ من العمر أربعة أعوام كانت تتسوق للألعاب مع أسرتها. ربما كانت تلك الطلقة قد غيرت مسار سباق رئاسة بلدية مدينة نيويورك - وغيرت النقاش الوطني حول الجريمة والشرطة.
في غضون ساعات، استخدم إريك آدامز، نقيب شرطة متقاعد ومرشح لرئاسة البلدية، المشهد كخلفية لمؤتمر صحافي يعلق ادعائه كمرشح القانون والنظام. رفض آدامز دعوات النشطاء إلى "وقف تمويل" الشرطة ووعد بدلا من ذلك بإرسال مزيد من الضباط إلى الشوارع لترويض جرائم عنف السلاح المستعرة.
بدا الأمر ناجحا في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي الثلاثاء، حصل على أكبر عدد من الأصوات، ما عزز المسابقة التي بدأت كنقاش حول كيفية إحياء مدينة منكوبة بوباء كوفيد - 19 قد طغت عليها المخاوف بشأن الجريمة والسلامة العامة.
في اليوم التالي، في البيت الأبيض، بدا أن الرئيس جوزيف بايدن لديه وجهة النظر نفسها. قال بايدن، "الآن ليس الوقت المناسب لإدارة ظهورنا لتطبيق القانون"، حيث أعلن تدابير لقمع جرائم عنف السلاح - من مساعدة المجتمعات على توظيف مزيد من الشرطة إلى استهداف الأسلحة غير القانونية. في محاولة لدرء خط واعد للهجوم الجمهوري، قال بايدن إن إدارته "تتصدى للأطراف السيئة التي تقوم بأشياء سيئة لمجتمعاتنا".
عادت جرائم العنف، التي كانت تتضاءل منذ جيل في أمريكا، وعادت الآن إلى جدول الأعمال السياسي بعد ارتفاع في عمليات إطلاق النار والقتل على مستوى البلاد.
ارتفعت جرائم القتل 18 في المائة مقارنة بمثل هذا الوقت من عام 2020 - وهو العام الذي ارتفعت فيه جرائم القتل - وفقا لعينة من 72 مدينة أجراها المحلل الجنائي من نيو أورليانز جيف آشر، ويتوقع عديد من الخبراء أن الأسوأ قادم خلال الصيف.
في مدينة نيويورك، ارتفعت عمليات إطلاق النار 53 في المائة اعتبارا من 20 حزيران (يونيو)، وأكثر من 100 في المائة خلال العامين الماضيين. وشكلت حوادث إطلاق النار البالغ عددها 1402 في شيكاغو خلال الفترة نفسها زيادة 58 في المائة عن 2019. وفي أتلانتا، أعطت جرائم العنف المتصاعدة دفعة جديدة لدفع سكان حي بوكهيد الثري للانفصال عن المدينة الأكبر حتى يتمكنوا من تكوين قسم شرطة خاص بمنطقتهم.
يستوعب الجمهوريون القضية، وينددون بالفوضى في "المدن الديمقراطية" ويلومونها على المطالب التقدمية بـ"وقف تمويل" الشرطة. واتهم الحزب هذا الأسبوع بايدن وزملائه الديمقراطيين بفعل "كل ما في وسعهم لتخريب تطبيق القانون".
لكن جرائم العنف واسعة النطاق ولا تقتصر على المناطق الخاضعة لسيطرة الديمقراطيين. سجلت قاعدة البيانات التي يحتفظ بها أرشيف جرائم عنف السلاح 26 عملية إطلاق نار جماعي منذ 15 حزيران (يونيو) - من أماكن مثل نيوارك ونيوجيرسي وواشنطن العاصمة إلى أورورا وكولورادو وأنكوراج وألاسكا وألبرتفيل، ألاباما.
قال مايك لولور، أستاذ العدالة الجنائية في جامعة نيو هافن الذي عمل كعضو ديمقراطي في مجلس النواب في ولاية كونيتيكت‏، " إطلاق النار يرتفع في كل مكان".
يعتقد معظم خبراء العدالة الجنائية أن الوباء قد لعب دورا، إما من خلال تفاقم الحرمان الاقتصادي وإما من خلال إغلاق المحاكم أو محاصرة الشباب في الأحياء المزدحمة بوسائل قليلة لتحويل مسارهم.
ويليام براتون، الذي قاد أقسام شرطة مدينة نيويورك ولوس أنجلوس، أخطأ في بعض إصلاحات العدالة الجنائية التي تهدف إلى تقليل عدد نزلاء السجون، التي يعتقد أنها كانت مفرطة. من بينها، خطوة نيويورك لإنهاء الكفالة النقدية لجميع الجرائم باستثناء أسوأ الجرائم.
يشير أكثر الاقتراحات المشحونة سياسيا لارتفاع جرائم القتل إلى احتجاجات مناهضة للشرطة خلال الصيف ردا على مقتل جورج فلويد، أو تراجع نشاط الشرطة نتيجة لذلك. لكن البيانات تناقض مثل هذه التفسيرات البسيطة، وفقا لآشر.
وأكد أن زيادة القتل حدثت في مدن من جميع الأحجام وليس فقط في الأماكن التي اندلعت فيها الاحتجاجات، وقال، "إذا حسبت وقارنت بين الأماكن التي شهدت أكبر عدد من الاحتجاجات أو التي كانت فيها أكثر الاحتجاجات عنفا، ومعدلات زيادة القتل، لن تجد علاقة هناك".
بينما تصاعدت عمليات إطلاق النار والقتل، استمرت الجرائم الأخرى، مثل السطو، في الانخفاض خلال العام الماضي. قاد ذلك لولور إلى نظرية أكثر دقة.
ويشير إلى أن عمليات إطلاق النار تميل إلى التركيز بين الأفراد المعروفين لإنفاذ القانون وفي الأغلب ما تنتج عن دورات انتقام العصابات. أصبحت الشرطة بارعة في كبح جماحهم في الأعوام الأخيرة، من خلال تحديد الجناة المحتملين ثم تجنيد قادة المجتمع المدربين للتدخل.
لم تكن تلك المواجهات وجها لوجه لجمع المعلومات الاستخباراتية وبناء العلاقات ممكنة خلال الوباء - وتراجع ذلك بعد مقتل فلويد العام الماضي الذي أضر بالعلاقات بين مجتمعات الأقليات وإنفاذ القانون.
قال لولور، "إذا كان المجتمع لا يثق بالشرطة - والشرطة تتخلى عن المجتمع - فإن هذا ينهار". في غضون ذلك، ترك الضباط الإدارات الفاسدة بأعداد كبيرة.
بالنسبة للمؤسسة المعتدلة للحزب الديمقراطي، تمثل جرائم العنف المتصاعدة تحديا للتغلب على الدعوات التقدمية لـ"وقف تمويل" - وحتى إلغاء - الشرطة مع تجنب الدوافع العدوانية لمشروع قانون الجرائم لعام 1994 الذي وقعه الرئيس الديمقراطي، بيل كلينتون.
قضى بايدن جزءا كبيرا من حملته الرئاسية الأخيرة وهو يظهر ندمه للناخبين السود بسبب دعمه السابق للتشريعات التي جلبت أحكاما إلزامية، وقوانين "ثلاثة إنذارات"، وخاض مناقشة مشوبة عنصريا حول " المفترسين الفائقين" في شوارع المدن. كما أعرب عديد من الجمهوريين، بمن فيهم نيوت جينجريتش، الرئيس السابق لمجلس النواب، عن أسفهم الآن.
بينما وعد بايدن بجلب مزيد من رجال الشرطة هذا الأسبوع، عرض تمويلا لبرامج التدريب على الوظائف. لم يكن الجميع معجبا بذلك. قال كوفي أديمولا، مستشار جماعة جود كيدز ماد سيتي المناهضة للعنف في شيكاغو، إن جرائم العنف "لا تعد مشكلة" عندما تتركز في الأحياء الفقيرة، ولكن عندما تنتقل إلى المناطق الغنية، "عندها تصبح حالة طوارئ".
وأضاف "بالنظر إلى خطة بايدن، سترى مزيدا من الدولارات تذهب إلى الشرطة أكثر من الوظائف الصيفية المزعومة أو العمل القائم على الأدلة".
لا تريد المجموعة مزيدا من أعمال الشرطة، وتدعو بدلا من ذلك إلى قانون المدينة الذي من شأنه أن يأخذ 2 في المائة من ميزانية الشرطة، التي تبلغ نحو 35 مليون دولار، وإنفاقها على برامج توظيف الشباب، وتقديم المشورة والوساطة، ووقف العنف.
أعرب كريستوفر هايز، أستاذ الدراسات الحضرية في جامعة روتجرز، عن قلقه من أن السياسات الأكثر فاعلية للحد من جرائم العنف قد لا تكون الأسهل لإقناع الناخبين بها. قال هايز، "من المريح سياسيا النظر إلى ذلك والقول، الأمور خارجة عن السيطرة. نحن بحاجة إلى التعامل مع ذلك بحزم. الشيء غير الملائم هو أن نقول، كثير من الأشخاص المتورطين في هذا فقراء".
بافتراض أنه سيصبح العمدة القادم لمدينة نيويورك - من المتوقع إجراء إحصاء نهائي في غضون أسابيع - قد يكون آدامز، وهو من ذوي البشرة السمراء، أفضل حالة لاختبار قدرة الديمقراطيين على معالجة الجريمة دون إحداث آثار جانبية سامة. لعدة أشهر كان يعد الناخبين بأن لديه خبرة فريدة لاستهداف بؤر العنف وإزالة الأسلحة من الشوارع بينما يقوم في الوقت نفسه بإصلاح القسم وإصلاح العلاقات المجتمعية.
كما قال آدامز في مقابلة أجريت معه أخيرا، "أؤيد إغلاق سجن رايكرز (سجن الجزيرة)، لكنني أؤيد إغلاق خط الإمداد الذي يغذي رايكرز".
قريبا سيرى سكان نيويورك - والأمة - ما إذا كان ذلك ممكنا.
إنشرها

New-york , United-states , Alabama , New-jersey , Washington , White-house , District-of-columbia , Colorado , Newark , Chicago , Illinois , America

Experts: Many CT police officers keep certification even after being fired


Experts: Many CT police officers keep certification even after being fired
FacebookTwitterEmail
A fired officer will often have violated the department’s ethics code or standards of conduct, but the offense won’t rise to the level of revoking certification, experts say.Christian Abraham / Hearst Connecticut Media
FAIRIFIELD — A review process is launched whenever police officers are fired, but in most cases, it does not mean they will lose their certification, law enforcement experts say.
In most instances, the officer will have violated the department’s ethics code or standards of conduct, but the offense won’t rise to the level of revoking certification. This means officers are generally able to start working at another department — as was the case with a member of the Shelton department who was fired last year and then was hired this month in Fairfield.

University-of-connecticut , Connecticut , United-states , James-millington , Dan-loris , Shawn-sequeira , Karen-boisvert , John-decarlo , Mark-lauretti , Department-of-emergency-services , Shelton-department , National-law-enforcement