Live Breaking News & Updates on Van iran

Stay updated with breaking news from Van iran. Get real-time updates on events, politics, business, and more. Visit us for reliable news and exclusive interviews.

Van'da İran buluşması

Van'da İran buluşması
vandahaber.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from vandahaber.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Iran , Turkey , Iranian , Renewable-energy-fair , City-mp-international-friendship-group-head-muscle , Agency-asia , White-party-mps-osman , Agency-asia-fair , Van-iran , Tagged-renewable-energy-fair , Construction-structure

إيران: الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتعامى عن نشاطات الكيان...

إيران: الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتعامى عن نشاطات الكيان...
alahednews.com.lb - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alahednews.com.lb Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Iran , Iranian , Agency-international-energy , International-atomic-energy-agency , Agency-international-kazim , Agency-international , Agency-of-iran , Van-iran , இரண் , இராநியந் ,

هل نحن جاهزون لمواجهة التهديد الإيراني المتعاظم؟

هل نحن جاهزون لمواجهة التهديد الإيراني المتعاظم؟
alghad.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alghad.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

United-states , Egypt , Israel , Iran , Lebanon , China , Gaza , Israel-general- , Saudi-arabia , Yemen , Asir , Fars

إيران والدبلوماسية الهجومية

الخيار الذي ذهب اليه النظام والرئيس رئيسي في اختيار حسين امير عبداللهيان ليكون على رأس الدبلوماسية الايرانية في الحكومة الجديدة، اثار الكثير من الهواجس والقلق لدوائر القرار الدولية من مستقبل الدبلوماسية الايرانية وآليات وسياسات تعاملها مع الملفات. انطلاقا من كون عبداللهيان يمثل التيار المتشدد، ويتبنى دبلوماسية هجومية...

Afghanistan , United-states , Muhammad-jawad , Al-basrah , Iraq , Iran , Washington , Lebanon , Yemen , Riyadh , Ar-riya- , Saudi-arabia

المدن - ايران والدبلوماسية الهجومية

جلسة الثقة البرلمانية لحكومة الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي، هي بمثابة اعلان رسمي عن دخول ايران مرحلة سياسية جديدة مع الفريق الذي اختاره رئيسي مدعوما بتأييد واضح من قمة الهرم المدن

Afghanistan , United-states , Muhammad-jawad , Al-basrah , Iraq , Iran , Washington , Lebanon , Yemen , Riyadh , Ar-riya- , Saudi-arabia

إيران وروسيا: شراكة مستمرة يصاحبها تضارب في المصالح

إيران وروسيا: شراكة مستمرة يصاحبها تضارب في المصالح
alghad.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from alghad.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Moscow , Moskva , Russia , Qatar , Doha , Ad-daw-ah , United-states , Muhammad-jawad , Al-basrah , Iraq , Iran , Washington

رمضان حمزة يكتب: كيف السبيل الى تبني سياسة مائية مستقبلية ضمن اطار منهجي للضغط على الاصرار الايراني الرافض لمبدا قسمة المياه مع العراق – وكالة انباء عراقيون

رمضان حمزة يكتب: كيف السبيل الى تبني سياسة مائية مستقبلية ضمن اطار منهجي للضغط على الاصرار الايراني الرافض لمبدا قسمة المياه مع العراق – وكالة انباء عراقيون
iraqyoon.net - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from iraqyoon.net Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Iraq , United-kingdom , Iran , Kermanshah , Sirwan , Hamadan , Diyala , Diyaláz , Turkey , Little-zab , Iraq-general- , Iranian

صوت العراق |  امريكا افغانستان ليست امريكا العراق .


 امريكا افغانستان ليست امريكا العراق .  
 
هناك حقيقة لا يمكن للمراقبين انكارها وهي ان ايران قد نجحت في تحقيق الكثير من الانجازات السياسية والميدانية في المنطقة مستفيدة من ضعف الموقفين الامريكي والدولي تجاهها خاصة في عهد ادارة ( الضعيف ) بايدن , وتمكنت من اخذ زمام الفعل في الكثير من الملفات المهمة في المنطقة , لتجعل المجتمع الدولي وامريكا يتحركان ضمن مساحة ردود الافعال فقط .. فهي من تبادر مثلا في توجيه مفاوضات ملفها النووي , بينما تركت لامريكا وللغرب التحرك وفق مبادراتها وخطواتها في تلك المفاوضات . كذلك نجحت في تسخير حركة طالبان لما يتلائم مع مصالحها التي اجبرت امريكا مؤخرا للانسحاب من افغانستان التي خاضت عليها حربا استمرت عقدين . كما ان وضع امريكا والغرب في العراق وسوريا ولبنان وموقفهما السياسي في اليمن ليس بافضل من وضعهما في افغانستان , فقد استطاعت ايران اخضاع امريكا  والغرب لارادة فصائل بالكاد نستطيع اطلاق وصف المليشيا عليها , جعلت من القواعد العسكرية الامريكية وسفاراتها وقنصلياتها اهدافا سهلة تصبح وتمسي على قصفها في اهانة واضحة لرموز السيادة الامريكية , دون ردود عسكرية من ادارة (الضعيف) بايدن سوى ممارسة سياسة ضبط النفس والاحتفاظ بحق الرد في هذا الوضع المعقد الذي وجدت نفسها فيه . 
لكن ما نلاحظه مؤخرا ان ايران بدات تنساق لنفس المطب الذي تقع فيه عادة انظمة الشرق الاوسط والتي بعد ان تحقق انجازات سياسية معينة ينتابها شعور بانها تحولت الى دولة عظمى لا يمكن مواجهتها , فتفقد توازنها السياسي وتبدا بارتكاب اخطاء ستراتيجية تؤدي في الكثير من الاحيان لنتائج كارثية عليها . فبعد نجاح طالبان في اخراج امريكا من افغانستان , تحاول ايران الايحاء لمليشياتها بانها تستطيع استنساخ تجربة الانسحاب الامريكي من افغانستان في العراق وسوريا ايضا , مع انها تعلم جيدا الاختلاف الكبير بين الحالتين , وبان ما انجزته طالبان في افغانستان لا يمكن للفصائل المسلحة في العراق وسوريا انجازه . وهكذا بدات طهران بدفع تلك الفصائل لتجاوز الخطوط الحمراء في المواجهة مع القوات الامريكية , وتكثيف قصفها لمواقع الجيش الامريكي وسفارتها وقنصليتها في العراق .
وهنا علينا ان نتسائل …هل ان (امريكا المؤسسات) تنظر الى العراق وسوريا مثلما تنظر لافغانستان وهل يمكن اجبارها على الانسحاب من هاتين الدولتين كما فعلت في افغانستان ؟
بالنسبة لامريكا فان افغانستان هي خندق دفاعها الاول امام تمدد الصين وروسيا وسط وغرب اسيا , وما يهمها هو تعزيز ذلك الخندق سواء بتواجدها المباشر فيه (كما كان عليه الحال منذ عشرين عام) او خلق حالتين يضمنان لها نفس الهدف حتى في حال انسحابها وهما : –
الحالة الاولى .. خلق فوضى خلاقة من خلال ترسيخ حالة توازن عسكري بين الحكومة الافغانية الحالية وحركة طالبان تؤدي الى ديمومة الصراع بينهما بعد انسحابها , وتخلق بؤرة تهديد مستمر لمصالح دول الجوار الافغاني ( الصين , جمهوريات الاتحاد السوفيتي القديمة المدعومة روسيا, الهند , ايران)
الحالة الثانية.. اما اذا نجحت طالبان في السيطرة على كل افغانستان , فان وجود نظام عقائدي كحركة طالبان غير متجانس مع محيطه الاقليمي,يتبنى نظرية الجهاد المسلح اساسا لبنيته الفكرية,اضافة الى وجود جماعات متطرفة في دول الجوار الافغاني , يمكن لها ان تخلق تهديدات جدية لتلك الدول وفوضى خلاقة لامريكا يخدم نفس الهدف .
لذلك فالانسحاب الامريكي من افغانستان لم يات الا بعد ان ضمنت ان انسحابها لن يؤثر على اهدافها الستراتيجية في تلك المنطقة , وان خندقها الاول امام الصين وروسيا سيبقى يؤدي نفس الغرض سواء بقت هناك او انسحبت .. فكان قرار الانسحاب .
واذا كانت افغانستان تعتبر خندق الدفاع الاول لامريكا والغرب فان العراق وسوريا يعتبران خندق الدفاع الثاني لهما , وان كان الانسحاب من افغانستان ينتج عنه فوضى خلاقة لامريكا , فان انسحابها من العراق والمنطقة سيخلق فوضى هدامة لها وخلاقة لمنافسيها نظرا للاسباب التالية : –
1- بشكل عام فان اثارة الفوضى في المنطقة تتعارض مع المصلحة الامريكية الغربية في تهديد امدادات الطاقة لهما , وبالنسبة للعراق وسوريا فان الوضع مهيء فيهما لايران في ملأ اي فراغ امني او عسكري يخلفه الانسحاب الامريكي منهما , وهذا لا يصب في مصلحة امريكا وحلفائها في المنطقة .
2- الانسحاب الامريكي من العراق وسوريا يعني وصول الصين وروسيا الى مياه الخليج العربي والبحر المتوسط , من خلال تنفيذ المشاريع الاقتصادية الستراتيجية المعلقة بين الصين وروسيا وايران , خاصة مشروع طريق الحرير الذي سيربط اسيا مع شمال اوروبا عبر خط سككي يبدا من موانيء جنوب ايران الى روسيا ومنها الى شمال شرق اوروبا , او من موانيء جنوب ايران الى العراق ومنه الى سوريا والبحر المتوسط, ما يعني تغيير جميع توازنات الاقتصاد العالمي الى صالح الصين وروسيا .
3- سيطرة الصين وروسيا اقتصاديا على المنطقة ستؤدي الى سيطرتهما سياسيا وعسكريا ايضا , قد ينتج عنها اعادة خارطة التحالفات التي ستنساق اليها معظم دول المنطقة , وبذلك سينحسر النفوذ الامريكي السياسي والاقتصادي والعسكري الى ما وراء البحر المتوسط ليكون مساحته اوروبا فقط .
4- لن تستطيع امريكا في حال انسحابها من العراق وسوريا الاعتماد على تركيا في تقديم خدمة مليء الفراغ , مثلما فعلت في مطار كابول , فاية خطوة تركية بهذا الصدد ستعيد للذاكرة الصراع العثماني الصفوي القديم , مما يخلق لتركيا الكثير من المشاكل التي هي في غنى عنها . اضافة الى ان الوجود الروسي في سوريا سيعرقل قيام تركيا بهذا الدور نظرا للمصالح المشتركة بين ايران وروسيا هناك .
5- الانسحاب الامريكي من العراق وسوريا في هذه الظروف يهدد الوجود المصيري لاسرائيل وهي الحليفة الستراتيجية لامريكا في المنطقة .
كما قلنا اعلاه فان ايران تدرك ان الانسحاب الامريكي من العراق وسوريا هو هدف صعب المنال , الا انها توحي للفصائل الموالية لها امكانية تحقيق ذلك الهدف , وتدفعها لاثارة الفوضى التي تصب في مصلحتها. ان هذه الفصائل بعملياتها ضد القواعد الامريكية لا تخدم فقط المصالح الايرانية بل تخدم المصالح الصينية والروسية , وهي اذ تحاول اخراج (الاحتلال) الامريكي ( حسب تصورها) فهي تفتح بالمقابل المجال امام احتلال ثلاثي مركب ( ايراني صيني روسي) في المنطقة , مما يدل على انها اما متورطة في عمالة مركبة للدول الثلاث , او انها تعاني من غباء سياسي مركب لا ينفع معها رؤية الحقائق .
اذا كيف يمكن ان تتعامل امريكا مع تهديدات هذه الفصائل المسلحة لها في العراق وسوريا ؟
مثلما هو معروف فان سلاح الجو ليس بمقدوره حسم اي صراع على الارض  , لذلك فان امريكا تحتاج الى عاملين للقضاء على تهديد تلك الفصائل .. وهما : –
– تشكيل تحالف دولي شبيه بالتحالف الدولي ضد داعش يتضمن الدول الحليفة لامريكا لمحاربة الفصائل المسلحة في المنطقة , وتشير التطورات الى وجود مثل هكذا توجه , من خلال الاجتماع  الذي ضم رئيس اركان الجيش البريطاني مع اقرانه من بعض الدولة العربية قبل فترة , وتاكيده على ان بريطانيا مستعدة للدفاع عن حلفائها في المنطقة ضد اي تهديد موجه اليهم. اضافة الى التسريبات التي تشير الى وجود الجيش الامريكي في جنوب اليمن والذي يفسر الانتصارات الاخيرة للجيش اليمني ضد مليشيات الحوثي .
– مثلما نسقت امريكا مع قوات الجيش العراقي وقوات البيشمركة وقوات قسد في العراق وسوريا لمحاربة تنظيم داعش , فهي بحاجة اليوم الى قوة برية للقضاء على تهديد الفصائل المسلحة في الدولتين , وفي راي فان الاطراف الثلاث التي قاتلت جنبا الى جنب مع قوات التحالف ستقاتل ايضا هذه الفصائل باعتبارها خطرا يهددها مثلما يهدد الوجود الامريكي .
 

Afghanistan , United-states , United-kingdom , Iran , Lebanon , China , Yemen , Syria , Russia , Kabul , Kabol , India

صوت العراق | المواجهة المحتملة بين الولايات المتحدة والفصائل الولائية في العراق


المواجهة المحتملة بين الولايات المتحدة والفصائل الولائية في العراق
ادهم ابراهيم
بعد انتخاب الرئيس الأمريكي جو بايدن في كانون الثاني (يناير) الماضي ، تنفست اوروبا الصعداء لإحياء الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015 . .
وكان من المتوقع أن تتطرق الإدارة الأمريكية الجديدة إلى ملف الأذرع الإيرانية المسلحة في العراق والدول العربية الاخرى عند العودة للمفاوضات .
وبالمقابل عملت ايران على التصعيد في زيادة تخصيب اليورانيوم للضغط على الولايات المتحدة للاسراع في العودة الى الاتفاق النووي ورفع العقوبات التي اضرتها كثيرا ، كما قامت بالدعم السياسي والعسكري للميليشيات المسلحة التابعة لها ، ودفعها لضرب السفارة الامريكية في بغداد ، اضافة الى قصف القواعد العسكرية العراقية التي يتواجد فيها جنود ومدربين امريكان .
ورب سائل يسأل ، بعد كل هذه الاحداث هل ستواجه امريكا الميليشيات الولائية التابعة لايران في العراق .
وكيف سيكون بمقدور العراق تحقيق الاستقلال الناجز ، بعد خطف ارادته المستقلة .
اضافة الى الفساد المستشري ، وتزوير الانتخابات في كل مرة تحت لافتة الديمقراطية الزائفة .
يبدو ان الولايات المتحدة غير راغبة في المواجهة العسكرية المباشرة مع ايران . الا انها قادرة على ضرب اذرعها في سوريا والعراق .
وبالمقابل فان موضوع العودة الى الاتفاق النووي ورفع العقوبات سوف لن يكون سهلا ، حسبما يروج له . وحتى اذا ما حصل ذلك فمن يضمن استقرار الاوضاع في المنطقة العربية الملتهبة ؟
وعلى عكس ماكان متوقعا فأن سياسة بايدن سوف لن تكون نفس سياسة باراك أوباما في المنطقة العربية ، حيث هناك متغيرات كثيرة حصلت ، مما يصبح من المستحيل اعادة نفس التجربة والتسليم بالنفوذ الايراني المتزايد في العراق وبعض الدول العربية .
الكل يعلم بان بايدن سوف لن يكون متطرفا في مواقفه ، وليس في نيته الانخراط في عمليات عسكرية مباشرة مع ايران . ولكنه في كل الأحوال سوف لن ينسحب نهائيا من العراق .
ان ايران رغم تصعيدها الظاهري في المنطقة على يد الميليشيات التابعة لها ، الا انها تعلم دقة الموقف ، ولذلك تحاول من جهة اخرى ابداء مرونة في التعامل مع دول المنطقة . فبادرت باجراء محادثات مع العربية السعودية ، والتلميح بايقاف القتال في اليمن ، دون ان تكون هذه الخطوات فاعلة حقا او تؤدي الى نتائج ملموسة .
انها اشبه بلعبة العض على الاصابع بين الطرفين .
يصف الدكتور عبد الخالق عبد الله أستاذ العلوم السياسية بجامعة الإمارات، ما يحدث في المنطقة بأنه ” توجه استراتيجي لتبريد الخلافات بعدما فشلت عدة قوى في الإقليم منها إيران وتركيا والسعودية والإمارات في حسم أي من صراعاتها بالضربة الحاسمة”.
فهل يعني ذلك أن صراعات المنطقة تحت مسمى الحرب بالوكالة باتت في طريقها إلى الحل؟
ربما سيكون الجواب نعم . حيث هناك رغبة لدى الجميع في حل الصراعات وإطفاء الحرائق المشتعلة منذ امد ليس ببعيد ، ولكن كل طرف يحاول الخروج منها باقل الخسائر .
ان هناك مشروع امريكي طويل الامد لإجبار إيران على التفاوض لتحجيم أنشطتها النووية، وبرنامجها الخاص بالصواريخ البالاستية ، وسلوكها الشائن في المنطقة . اضافة الى تدخلها السافر في العراق .
ان بايدن يبحث عن طرق لإنهاء ما أصبح يطلق عليه “الحروب التي لا نهاية لها”، مع مراعاة عدم
إغلاق ملف الاتفاق النووي .
وبذلك فان من أولويات بايدن بعد مواجهة النفوذ الصيني ، هو التصدي لمغامرات إيران الإقليمية، مع الحد من إمكانياتها النووية بقدر الامكان .
إن سحب عديد الجنود الامريكان من العراق سيمنح الولايات المتحدة إمكانيات واسعة لاستهداف الميليشيات الولائية في العراق بطرق شتى دون خسائر بالارواح ، ودون مواجهة مباشرة مع ايران .
وتمهيدا لذلك فقد أعلنت وزارة العدل الأميركية، سيطرتها على 36 موقعاً إلكترونياً على صلة بإيران، “كثير منها إما مرتبط بأنشطة تضليل إعلامي أو بمنظمات تنتهج العنف” . وقالت إنها أوقفت عمل تلك المواقع لانتهاكها العقوبات الأميركية.
واضافت في بيان، إنه “بموجب أوامر قضائية، صادرت الولايات المتحدة 33 موقعاً يستخدمها اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية الإيراني وثلاثة مواقع تديرها كتائب حزب الله، في انتهاك للعقوبات الأميركية”.
ومن جانب آخر اعلنت إيران قبل فترة ، تعرضها لهجوم سيبراني كبير استهدف عددا من مؤسساتها الحكومية ومفاعلاتها النووية ، دون توجيه اتهامات لجهة أو دولة بعينها.
وقد رافق ذلك انقطاعات متكررة للطاقة الكهربائية مع بدء تنفيذ خطة إدارة استهلاك الكهرباء في إيران ، مما ولد استياء واسع من المواطنين وحتى البرلمانيين .
وقال حسين حق وردي، النائب في البرلمان الإيراني ، أن أسباب انقطاع الكهرباء غامضة، مردفا: “لا يوجد من يشرح للناس حتى سبب انقطاع الكهرباء وعدم وجود إدارة صحيحة بخصوص التيار الكهربائي” .
كما اكد كل من زير الدفاع الاميركي و رئيس هيئة الاركان الامريكية المشتركة إستمرار العمل على مواجهة التهديدات الايرانية و الجماعات الارهابية في المنطقة ، وأكد أوستن أن ميزانية الدفاع ستركز على خطر الصواريخ الباليستية الايرانية والكورية الشمالية مشددا على ضرورة وقف ايران دعمها للمليشيات في المنطقة بما فيها العراقية.
وشدد على ضرورة مطالبة إيران بوقف السلوكيات الخبيثة في المنطقة من خلال دعمها للمليشيات التابعة لها . والتوقف عن تزويدها بالمعدات الحديثة التي تمكنها من تنفيذ هجماتها المتكررة على القطعات الامريكية والبعثات الدبلوماسية والمواطنين .
لذا فان هناك خيارا محتملا بضرب المليشيات التابعة للحرس الثوري في العراق . بعد ورود معلومات استخباراتية بأن إيران نقلت صواريخ باليستية قصيرة المدى الى هذه الميليشيات ، مما يمثل تصعيدا خطيرا .
يكاد يجمع المحللين السياسيين والعسكريين على ان امريكا اذا ما قامت بضرب الميليشيات الولائية في العراق . فان ايران سوف لن تتدخل عسكريا لحمايتها ، لانها تعلم انها ستكون الخاسر الاكبر ، وهي اساسا استخدمت هذه الميليشيات لتجنب المواجهة الفعلية . وسيكون موقف ايران حينئذ محرجا عندما تتخلى عن ميليشياتها .
ادهم ابراهيم
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط

Iraq , United-states , Baghdad , Iran , China , Yemen , Saudi-arabia , Syria , Turkey , Americans , Iranian , Chinese

هل تفاوض واشنطن " حزب الله" بعد الحوثيين؟ - Lebanese Forces Official Website

هل تفاوض واشنطن " حزب الله" بعد الحوثيين؟ - Lebanese Forces Official Website
lebanese-forces.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from lebanese-forces.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Afghanistan , United-states , Paris , France-general , France , Israel , Iran , Washington , Lebanon , Tehran , Yemen , Lebanese