Live Breaking News & Updates on Farah london

Stay informed with the latest breaking news from Farah london on our comprehensive webpage. Get up-to-the-minute updates on local events, politics, business, entertainment, and more. Our dedicated team of journalists delivers timely and reliable news, ensuring you're always in the know. Discover firsthand accounts, expert analysis, and exclusive interviews, all in one convenient destination. Don't miss a beat — visit our webpage for real-time breaking news in Farah london and stay connected to the pulse of your community

LEADING GLOBAL TRADE & INVESTMENT COMPANY, BACK 2 BUSINESS APPOINTS NEW CEO

BACK 2 BUSINESS INTERNATIONAL, a world leading trade and investment services company has announced the appointment of former Australian Diplomat and Tra...

Malaysia , Australia , Istanbul , Turkey , Tokyo , Japan , Dubai , Dubayy , United-arab-emirates , Shanghai , China , United-states

Calls for BH Live Croydon operator to be sacked | This Is Local London

Calls for the operator of the ‘jewel in Croydon’s cultural crown’ to be sacked have been made by three Croydon mayoral candidates.

Croydon , United-kingdom , Gavin-palmer , Andrew-pelling , Richard-howard , Hamida-ali , Jason-perry , Val-shawcross , Winston-mckenzie , Peter-underwood , Jonathan-higgins , Initiative-party

Calls for BH Live Croydon operator to be sacked | Your Local Guardian

Calls for the operator of the ‘jewel in Croydon’s cultural crown’ to be sacked have been made by three Croydon mayoral candidates.

Croydon , United-kingdom , Gavin-palmer , Andrew-pelling , Richard-howard , Hamida-ali , Jason-perry , Val-shawcross , Winston-mckenzie , Peter-underwood , Jonathan-higgins , Initiative-party

Another division in the left

Another division in the left
palatinate.org.uk - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from palatinate.org.uk Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

United-kingdom , London , City-of , Britain , Brian-rose , Dominic-cummings , Valerie-brown , Piers-corbyn , Laurence-fox , Boris-johnson , Richard-hewison , Nims-obunge

برلماني يؤكد «كل جنيه نقترض نصفه»… ووزير المالية يعترف «بحط أيدي في جيوب الناس»


منذ 7 ساعات
حجم الخط
القاهرة ـ «القدس العربي»: بدا كثير من كتّاب صحف يومي السبت والأحد 12 و13 يونيو/حزيران ملكيون أكثر من الملك، تجسد ذلك في انتقادهم الحكومة لكونها تبدو مهزوزة وفاقدة الثقة عند التعامل مع أي دعاوى للتظاهر تنطلق من فصائل لا قواعد لها على الأرض، ولا قبول شعبي، كما يزعم الكتّاب الذين يطالبون الحكومة بأن تتصرف بمنطق الثقة في نفسها، خاصة بعد أن استردت الدولة المصرية عافيتها، ونجحت في أن تعود قوية، وهو ما كشف عنه العديد من المواقف طيلة الأعوام الماضية. واهتمت الصحف في المقام الأول بمواصلة إحصاء الإنجازات التي تحققت على مدار السنوات السبع الماضية.
ومن تقارير أمس الأحد: استقبل الرئيس السيسي رؤساء المحاكم الدستورية والعليا الافارقة المشاركين في المؤتمر الخامس الذي تنظمه المحكمة الدستورية المصرية للمحاكم الدستورية والعليا الافريقية. وشدد الرئيس على حرص مصر على تنظيم المؤتمر بصورة دورية، لدعم دور السلطة القضائية في المجتمعات الافريقية، والتقدير العميق لأهمية دور المحاكم الدستورية والعليا في مصر ومختلف الدول الافريقية. ومن تقارير البرلمان: قال النائب ضياء الدين داوود إن هناك تشوهات شملتها الموازنة العامة للبلاد، بالإضافة إلى أن 43% منها قروض وصكوك، مشيرا إلى أن الإيرادات الضريبية بلغت 983 مليار جنيه، وتابع: كل جنيه في مصر استلفنا نصه.. معدل التنمية في 24 يناير/كانون الثاني 2011 يزيد عن 7%، والأرقام ليست ضمانا للحماية المجتمعية والاستقرار”. وأضاف خلال الجلسة العامة للبرلمان: تحليل الأرقام المتاحة يؤكد أن الموازنة لا تنحاز للفقراء في هذا الوطن، وهم الذين يدفعون الضرائب الأكبر. وأعلن النائب هشام هلال ممثل الهيئة البرلمانية لحزب مصر الحديثة رفضه للموازنة العامة للبلاد بشكلها الحالي. ومن أهم تصريحات المسؤولين: اعترف الدكتور محمد معيط، أن وزير المالية ليس له شعبية لأن وظيفته «يحط ايده في جيوب الناس يجيب إيراد».
ومن الأخبار التي حظيت بالإهتمام: كشف تقرير طبي خاص، أن الداعية الشهير محمد حسان، مريض وملازم الفراش، إثر إجراء عملية جراحية لاستئصال وزرع مثانة، وجرى تركيب قسطرة وما زال في فترة النقاهة الطبية وأوصى الأطباء بضرورة بقائه لوجود خطورة على حياته وعدم تعرضه للملوثات لتجنب فشل الزرع والمضاعفات، وأثبت في طلبه ان موكله يعتذر عن الحضور إلى المحكمة، طالبا إعفاءه من الغرامة. وقد أجلت محكمة الجنايات المنعقده في طرة، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، محاكمة 12 متهما من عناصر داعش الإرهابية في القضية رقم 271 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ والمعروفة إعلاميا بـ”خلية داعش أمبابة”، لجلسة 15 يونيو/حزيران، مع إحضار وضبط محمد حسين يعقوب.. ومن محنة أشهر داعية سلفي لمحاربة الفساد، حذر ناجى الشهابي رئيس حزب الجيل والمنسق العام للائتلاف الوطني للأحزاب السياسية، من الإفراط في الثقة بالإدارة الأمريكية الحالية، وأكد أنها كارهة لمصر وللشعب المصري. وأشار الشهابي إلى أن الإعلان الإثيوبي بإيعاز من أمريكا، ما هو إلا شراك أمريكي وخداع منها، وأكد أن وجود سد الخراب الإثيوبي أكبر خطر يهدد مصر والسودان، ولابد من إخراجه بالقوة من الخدمة تماما. اختلف الحال
قال عماد الدين حسين في “الشروق” إن الدولة في مصر عادت قوية ومستقرة إلى حد كبير، ولذلك ينبغي أن تتصرف حكومتها وأجهزتها على هذا الأساس، ولا تلتفت إلى الدعوات والحركات الصغيرة التي تنتشر بين الحين والآخر على وسائل التواصل الاجتماعي. حال الدولة وأجهزتها في مصر الآن لا يمكن مقارنته بما كانت عليه الأحوال في الفترة من 25 يناير/كانون الثاني 2011 وحتى 2016 تقريبا. في هذه الأوقات السابقة كانت السلطة ضعيفة، بل وضعيفة جدا، وفي المقابل كانت التنظيمات المتطرفة على أشدها، والتدخل الأجنبي بلغ ذروته. الاقتصاد كان في أسوأ حالاته، والمظاهرات الفئوية بلغت أوجّها، والسياحة تراجعت إلى مستويات غير مسبوقة، والاحتياطي النقدي انخفض إلى رقم غير مسبوق عند حوالي 15 مليار دولار، بدلا من 36 مليار دولار، وطبع البنكنوت كان أمرا لا مفر منه؛ لتدبير المرتبات والأجور والاحتياجات الأساسية من غذاء ودواء. الإرهابيون صالوا وجالوا وفجروا وقتلوا الأبرياء. صورتنا الخارجية تأثرت، وتعرضنا لعقوبات ومقاطعات وعقوبات من هنا وهناك. الحمد لله مرت هذه الفترة بأقل قدر من الأضرار، مقارنة بما حدث في بلدان أخرى كثيرة في المنطقة. الإرهاب تراجع والتطرف بدأ ينحسر، وإن كان لم ينته تماما. الاقتصاد بدأ يتعافى بعد بدء عملية الإصلاح الاقتصادي، رغم كل الأثمان الصعبة التي دفعتها غالبية المصريين. عملية التنمية انطلقت بقوة خصوصا في البنية التحتية من كهرباء وطرق وكباري وجسور ومدن جديدة، ثم بدأت تركز على الصحة والتعليم وبناء الوعي.
ذعر لا يليق
مضى عماد الدين حسين يعدد إنجازات الدولة: علاقتنا الدولية عادت لسابق عهدها، وربما أفضل، وبدأت مصر تستعيد دورها الرائد نسبيا في المنطقة العربية، خصوصا القضية الفلسطينية ومنطقة شرق المتوسط وليبيا والسودان. القوى التي كانت تعادي وتناوئ مصر وتزعجها عادت جميعها لتخطب ودَّ مصر، وتطلب المصالحة، خصوصا تركيا، وعاد الدفء إلى العلاقات مع الإدارة الديمقراطية الجديدة في البيت الأبيض، بعد ستة أشهر من الممانعة والجفاء والتربص. الدولة المصرية حققت إيجابيات كثيرة، لكن لا تزال هناك تحديات أساسية مثل حقوقنا المائية في نهر النيل، وفتح المجال السياسي، وتركيز التنمية على الزراعة والصناعة أكثر من الخدمات والعقارات والإصلاح الإداري ومكافحة الفساد والمفسدين. الجميع تقريبا يشهد بأن الدولة المصرية عادت قوية ومستقرة، بل و«باطشة» أحيانا، ولذلك فالسؤال الطبيعي هو: إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تتصرف في بعض الأحوال وكأنها لا تزال ضعيفة وهشة؟ من حق الحكومة عموما والأجهزة الأمنية خصوصا أن تكون جاهزة ويقظة لكل التحركات المناوئة، سواء صدرت من شخص أو تنظيم أو جهاز خارجي أو دولة أجنبية، لكن هناك فرق كبير بين اليقظة والتحسب المنطقي، والذعر والخشية من دعوات صغيرة جدا، بل تافهة في بعض الأحيان. صحيح أن بعض هذه الدعوات والحركات كان مؤثرة جدا في سبتمبر/أيلول 2019، لكن التجربة العملية جعلت غالبية المصريين تضع هذه الدعوات والحركات في حجمها الطبيعي، بل تسخر منها، خصوصا بعد حالة الاستقرار التي تشهدها الدولة بعد أن نجحت الأجهزة الأمنية في توجيه ضربات قوية لجماعات وتنظيمات العنف والإرهاب.
ضد القضية
اهتم عمرو الشوبكي في ” المصري اليوم” بأحدث تطورات المصالحة الفلسطينية : تأجل اجتماع القاهرة، الذي كان مزمعا عقده السبت الماضي، بين الفصائل الفلسطينية كمحاولة لإنهاء الانقسام الفلسطيني، وتحديدا بين «فتح» و«حماس»، والتوافق على خطة عمل فلسطينية للمرحلة المقبلة، تستفيد من الزخم السياسي والتعاطف الشعبي، الذي نالته القضية الفلسطينية عقب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. ورغم أهمية هذه القضايا، فإنه أُعلن عن تأجيل الاجتماع لعدم وجود أرضية مشتركة بين الجانبين، فالمعروف أن الانقسام الحقيقي هو بين «فتح» و«حماس»، فالأولى سيطرت على السلطة ومعها الضفة الغربية، والثانية صنعت لها سلطة وسيطرت على غزة. وإذا كان لـ«حماس» جانب مقاوم للاحتلال الإسرائيلي حمل في أكثر من مرة مشاهد صمود وبطولة، ولكن لديها جانب آخر «سلطوي» يتعلق بطريقة سيطرتها على قطاع غزة، حتى بدا ذلك أنه هدفها النهائي وليس بناء الدولة الفلسطينية، فـ«حماس» تحكم في غزة ولديها أجهزة تدير وتسيطر ومصالح ونفوذ، كل ذلك مطلوب تفكيكه أو إعادة هيكلته ليتناسب مع أي خطة لإنهاء الانقسام الفلسطيني. أما «فتح» فقد ظل فيها تيار مدني مقاوم واحتفظت برصيدها الشعبي كحركة تحرر وطني رائدة، إلا أن هناك تيارا آخر تحوّل إلى سلطة وتعامل على أن هناك دولة فلسطينية مستقلة لها رئيس وحكومة، وغاب عنه أنه لا يزال يرزح تحت الاحتلال، وأصبحت هناك حسابات لهذه السلطة في الوجود والسيطرة داخل الضفة الغربية أنستها قضيتها الأساسية، وهي بناء دولة فلسطينية مستقلة في الضفة والقطاع عاصمتها القدس الشرقية، وليس إدارة جزء من الضفة خاضع عمليا تحت سلطة الاحتلال.
مشوار صعب
كل اتفاقات المصالحة التي وُقِّعت بين «فتح» و«حماس» ورعتها مصر أو دول عربية وإقليمية ظلت، كما أشار عمرو الشوبكي، حبرا على ورق لأن الاتفاق يصطدم بمصالح كل فصيل في منطقة نفوذه وسيطرته، التي ستهتز بشدة في حال التزمت بهذه الاتفاقات. والمؤكد أن تأجيل اجتماع القاهرة مفيد للجميع، والمطلوب ليس التوقيع على اتفاق مصالحة جديد ينضم إلى الاتفاقات السابقة، إنما التأكد من استعداد كل طرف لتقديم تنازلات جراحية تخص مناطق نفوذه وسيطرته. المطلوب البحث الجدي لعودة سلطة رام الله إلى منظمة تحرير، لكي تدير الأراضي الفلسطينية التي تتمتع بحكم ذاتي، وعدم التمسك بسلطة شكلية لا حصّلت حركة مقاومة ولا سلطة حقيقية، والعودة إلى تراثها كحركة تحرر وطني ملهمة (رغم أخطائها). كما يجب على «حماس» أن تقدم مراجعة أخرى لميثاقها، وأن تخرج من ثقافة «إمارة غزة الإسلامية» وأن تجد صيغة تدخل بها، أو تيارا منها إلى منظمة التحرير الفلسطينية «الجديدة» يؤمن بحل الدولتين، أو الدولة العلمانية الواحدة، ويصبح جزءا من نضالها المدني والسياسي، حتى لو بقيت «حماس» الإسلامية خارجه.
مكافأة خدمة
يرى ياسر رزق في “الأخبار” أن الخلافات بين الفصائل حول أولويات ترتيب البيت الفلسطيني في هذا التوقيت، هي أفضل مكافأة نهاية خدمة لنتنياهو، المرجح أن يواجه خلال الفترة المقبلة اتهامات بالفساد، ربما تقتاده إلى السجن، وهي أيضا أغلى هدية تتلقاها الحكومة الجديدة الهشة، المقرر أن يتم طرح الثقة عليها أمام الكنيست. قبيل أيام ثلاثة من التصويت على الحكومة الإسرائيلية الجديدة، التي تعرف باسم حكومة «معسكر التغيير»، أو ائتلاف «لا.. لنتنياهو»، المقرر أن يترأسها نفتالي بينيت المليونير اليميني المتطرف، وحليف نتنياهو السابق لمدة عامين، على أن يخلفه شريكه في الائتلاف يائير لابيد رئيس حزب «هناك مستقبل» في العامين التاليين، وضع نتنياهو قنبلة موقوتة على طريق الحكومة الجديدة، تهدد بنسفها، وهي في أيامها الأولى، حينما أعطى الموافقة على تنظيم مسيرة للمتطرفين الصهاينة تسمى بمسيرة حملة الأعلام داخل البلدة القديمة، مروراً بالحي الإسلامي، بما ينذر بانفجار الوضع في القدس الشرقية، وفي الأراضي المحتلة برمتها، وداخل الخط الأخضر، ويزيد من احتمالات تجدد العدوان الإسرائيلي على غزة والرد الفلسطيني بالقصف المضاد، ومن ثم العودة إلى المربع رقم صفر. الموعد المحدد لمسيرة الصهاينة المتطرفين هو يوم «الثلاثاء»، أي بعد 24 ساعة فقط من الإنهاء المحتمل لحقبة نتنياهو الثانية في السلطة، التي دامت 12 عاماً، والتصويت على حكومة (بينيت/ لابيد). غير أن إلغاء هذه المسيرة مازال بيد الحكومة الجديدة، إذا نالت الثقة في الكنيست لنزع فتيل قنبلة سوف تفجر الأوضاع برمتها، ولن تسلم هي من شظاياها المدمرة. سيناريو التصعيد المحتمل خلال الساعات المقبلة، بما يحمله من مخاطر تجدد الاشتباكات في القدس، وانهيار وقف إطلاق النار في غزة، يقابله سيناريو آخر مأمول، هو إلغاء تلك المسيرة من جانب حكومة بينيت، لتفويت الفرصة على نتنياهو لوأدها وهي لا تزال في المهد، ورضوخا لضغوط إدارة بايدن التي دعت الجانبين إلى تجنب الاستفزازات والحفاظ على وقف إطلاق النار، وشددت على استمرارها في بذل جهودها لوقف التصعيد الذي قد يشكل شرارة لإشعال الموقف مجدداً.
سبع سمان
السنوات السبع التي أمضاها الرئيس السيسي في الحكم وصفها مجدي صالح في “البوابة” قائلاً: سبع سنوات من البناء سمان، عاشتها مصر تبني كأنها لم تبن من قبل، وتزرع كأنها لم تزرع من قبل، وتصنع كأنها لم تكن تصنع من قبل، وتسلح جيشها بما لم يتسلح به من قبل، كما ترسخ نفوذها في محيطها الإقليمي والدولي، لتصبح قبلة لأصحاب النفوذ الذين أعيتهم حيلهم وخارت قواهم في تحقيق الأمن والسلام دون مصر. مصر التي نراها اليوم، لم تكن قبل سبع سنوات، سوى “شبه دولة” تعاني اختلالًا أمنيا لم يحدث في تاريخها منذ قرون، فكان المصري إذا خرج من داره للبحث عن لقمة العيش، لا يأمن خروجه وعودته إلى أبنائه وزوجته. وإذا خرجت زوجته أو ابنته، لا يأمن عودتهما سالمتين بدون أن تمسهما يد السوء والأذى، من الأشقياء الذين روعوا الآمنين في بيوتهم، وأحالوا شوارع المحروسة التي كانت سلاما وأمانا إلى غابات تحكمها الوحوش الضارية، ولا تخضع إلا لقانون القوة! وأصبحت السيادة فيها لمن يملك السلاح، لا سيادة فيها لقانون أو أخلاق أو دين.
ورطة الوزير
حاله من الغضب تجتاح أوساط الأهالي في محافظة قنا، بعد تناول الإعلام المحلي والخارجي لواقعة “جدارية حمامات وزارة الأوقاف” وما حملته من إحراج بالغ للقيادة السياسية، الواقعة كما اوضح عادل عبد الحفيظ في “المشهد” كانت عبارة عن قيام مديرية أوقاف قنا والوحدة المحلية لمدينة “نقادة” في محافظة قنا بتركيب جدارية لافتتاح تطوير “حمامات أحد المساجد هناك “وكتب عليها اسم رئيس الجمهورية ووزير الأوقاف ومحافظ قنا، وهو ما تناولته صفحات التواصل والإعلام باعتباره عملاً مشيناً لا يليق بقيمة وقامة القيادة السياسية، في وقت تلعب فيه مصر دوراً حيوياً في المنطقه والعالم أجمع. أهالي قنا يحملون الحكومة بجميع أجهزتها الواقعة، باعتبارهم يرفضون التغيير في محافظة قنا على المستويات كافة، وبات السبيل الوحيد لترك المتقاعسين لمناصبهم هو سن المعاش وفقط. وأضاف الأهالي أنهم طالبو رئيس الوزراء ووزير التنمية المحلية ووزير الأوقاف تحديدا مئات المرات النظر في قيادات أثبتت أنها غير قادرة على التوافق مع سرعة إنجاز القيادة السياسية، إلا أن الجميع قرر أن يترك المحافظة الأشرس في صعيد مصر تواجه مصيرها منفردة. الأهالي طالبوا بمحاسبة كل مسؤول تورط في هذا الخطأ الفادح وبسرعة، وعدم التستر عليه وأيا كان منصبه، خاصة بعد استغلال طيور الظلام داخل مصر وخارجها لهذا الخطأ الساذج، للنيل من الوطن ومسؤوليه. يذكر أن أكبر مدن قنا “قنا ـ نجع ـ أبوتشت ـ دشنا ـ الوقف”، تعمل بدون قيادات معينة، وتقودها قيادات مكلفه بقرارات محافظ، بالإضافة لقيادات داخل الديوان لم ير في إنجازها إلا وزير التنمية المحلية وفقط، وفي واحدة من أغرب ما يجري في صعيد مصر.
غير مرغوب فيها
تعاطف فاروق جويدة في “الأهرام” مع فئة فير مرغوب في وجودها من قبل الحكومة: أصحاب التكاتك حائرون بين رغبة الحكومة في منعهم من العمل، أو اتهامات بعض أعضاء مجلس النواب لهم بتجاوزات أمنية.. ولا أحد يعرف الأسباب الحقيقية لمنع سير التكاتك في محافظات مصر.. وهل تمت دراسة هذا القرار؟ وما هو مصير ومستقبل أصحاب هذه التكاتك والعاملين عليها؟ وما هو مصيرها بعد ذلك؟ هناك تقديرات تؤكد أن عددها في مصر يبلغ أربعة ملايين توكتوك، ولو أن هناك سائقا لكل توكتوك فنحن أمام أربعة ملايين معظمهم من الشباب.. ولنا أن نتصور عدد ركاب هذه التكاتك كل يوم في جميع المحافظات، إن الشيء المؤكد أنهم بالملايين.. إن التوكتوك يعمل في شوارع مصر من سنوات تتجاوز 14 سنة، وأمام البطالة لجأت إليه أعداد كبيرة كمصدر رزق، بل إن عائلات كثيرة باعت ما لديها واشترته كمصدر دخل.. إن المشكلة الأخطر أين تذهب هذه الأعداد بعد توقفها؟ هل تتحول إلى حديد خردة؟ أم يتم تفكيكها والاستفادة منها كقطع غيار؟ هناك اتهامات كثيرة تدين التكاتك في جرائم أمنية، وفي تقديري أن الحل الأمني كان الأفضل، لأن هناك ملايين من الشباب يعيشون على دخلهم من هذه التكاتك.. هناك اتجاه للإبقاء عليها في المناطق النائية والعشوائيات وضواحى المدن والمناطق الريفية، خاصة أن الحكومة تفكر في إصدار تراخيص لقيادة هذه الملايين من التكاتك، ولا شك في أن ذلك يمكن أن يكون مصدر دخل لإدارات المرور.. إننى أشفق على ملاك هذه المعدات الصغيرة. وأين يتخلص منها أصحابها خاصة إنهم مازالوا يدفعون أقساطها.. فهل تقف الحكومة معهم وتعوضهم، أم تستبدل هذه التكاتك بسيارات صغيرة، لا بد من حل يعوض هؤلاء الشباب.. إن مثل هذه القرارات يجب أن تدرس حتى لا تترك خلفها البسطاء من الناس بلا مصدر دخل يعيشون منه.. وقبل هذا يجب أن نعرف مصير ملايين التكاتك، قبل أن يتخلص منها أصحابها في مصانع الحديد والخردة، أو يعيدون تصديرها للبلاد التي جاءت منها.. وإن كانت لدينا الآن مصانع تنتج التكاتك فماذا سنفعل بها؟
جونسون الفقير
لم تهتم الأوساط الإعلامية المصرية بحفل زفاف بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، مع أن زفاف جونسون من الأخبار المهمة. وبدوره تساءل محمد أمين في “المصري اليوم”: هل لأنه كان حفلا فقيرا وصغيرا، أم لأنه كان يحمل إسقاطات كبرى على أفراح مصر التي شاهدناها منذ أسابيع؟ في الحقيقة أن المقارنات بأفراح لندن، تختلف عن أفراح الجونة والتجمع في مصر.. في فرح لندن كان العريس رئيس وزراء، وكان الفرح في الحديقة الخلفية لبيت العريس، ويسع 30 مدعوا فقط وفرقة موسيقية صغيرة تقيم الأفراح في المدينة.. وربما لا تزيد تكلفة الفرح على عشرة آلاف جنيه.. بينما كان العريس في مصر رجل أعمال، والفرح يتكلف 60 مليون دولار، وأرجو أن يكون خطأ. هناك فرق كبير بين المبالغات في التكلفة والبساطة في حفل الزفاف.. الفروق كانت واضحة للعيان.. رئيس وزراء بريطانيا يكلف حفل زفافه حوالي عشرة آلاف جنيه بالكثير، ويحضره 30 فردا فقط من الأصدقاء، وفرقة صغيرة لإحياء الأفراح.. والفرح في مصر يتكلف ملايين الدولارات، ويُنشئ مسرحا عن طريق شركة عالمية يتسع المسرح لأكثر من ألفي مدعو.. فهل كان جونسون أفقر من العريس صاحب الفرح المصري؟
ثراء فاحش
يقول الخبر الذي اهتم به محمد أمين، إن أقصى عدد تتحمله حديقة جونسون هو 30 فردا نتيجة الالتزام بإجراءات كورونا.. ولم يدخل أي تعديلات على الحديقة، باعتباره رئيس الوزراء، ولم يبحث عن فندق أو حديقة أكبر، ولم يدعُ كبار المطربين في بريطانيا، ليقوموا بتهنئة رئيس الوزراء، والمشاركة في حفل زفافه.. لكنه ذهب إلى الكنيسة، لعقد القران، وعاد إلى حديقة منزله، التي لم يجلب لها شركة لتجهز الزينة أو غيرها.. وجاءت عروسه «سيموندز» عبر سيارة ليموزين ترتدي فستانًا أبيض بإيجار 60 جنيها. تابع الكاتب: الحساب هنا ليس بالإسترليني، وإنما هو مجرد جنيه.. معناه أنه فستان ليس من فساتين الصفوة ولكنه جميل.. والحفل بسيط وجميل وقيمته في بساطته.. والفرح في مقدور أي مواطن إنكليزي، أو حتى مصري بسيط.. فكأن رئيس الوزراء يقدم نموذجا جيدا للفرح الجميل البسيط، بدون أي كلام. وكان بمقدوره أن يدعو مجلس الوزراء وعائلاتهم وأولادهم.. وكان بمقدوره أن يدعو الأصدقاء والجيران، وهم بالتأكيد يزيدون على عدد رواد الفرح المصري، ولكنه اختار الأقرب منه والأقرب إليه فقط.. الذين سيفرحون معه فعلًا، بدون انتقادات وكلام عن البوفيه والهدايا الذهبية، واستعراض الفساتين والبدل والكرافتات. رئيس الوزراء، بمقاييس أخرى، كان يستطيع أن يطرح فرحه في المزاد، لكل من يريد أن يجامل، من رجال الأعمال ومن المطربين وأصحاب الفراشات أو الفنادق ولا يتكلف مليما، ولكنه لا يستطيع طبعا.. إنها فكرة القدرة والحساب.. فهناك من يحاسبه.. ونحن فقط من نمارس هذه المظاهر. وأخيرا، هذا هو الفرق بين الأفراح هنا والأفراح هناك.. من تملك محاسبته، ومن لا تملك محاسبته.. الفرق بين من يدعو ثلاثين، ومن يدعو ثلاثة آلاف.. إنها طبقة الثراء الفاحش في الدول الفقيرة.
حلو مالح
من غير مقدمات.. والكلام لأحمد رفعت في “فيتو” منذ 2014 تشهد مصر اهتماما أكبر في الاعتماد على محطات تحلية المياه.. وعندما نقول تحلية المياه، فمن المؤكد إنها في المحافظات الساحلية، حيث المياه غير العذبة القابلة للتحلية وبالتالي للشرب.. وجدت الدولة أن تكلفة توصيل المياه إلى هذه المحافظات تعادل تقريبا تكلفة بناء محطات تحلية.. فضلا عن أن الأخيرة أفضل، فلا خطوط مياه ستتعرض للإهلاك ولا للانفجار، ولا للسرقة ولا المياه ستتعرض للاستهلاك لطول المسافة، ولا للتلوث للسبب ذاته، وغيرها من مشاكل خطوط المياه الطويلة.. فضلا عن قابلية محطات المياه لزيادة السعة مع زيادة السكان.. خلاف أنها تبقي حصة مياه النيل كما هي، وتستهلك من مياه البحار التي لا أول لها ولا آخر. السؤال الذي طرحه الكاتب: العلمين الجديدة مدينة كبرى لم تكن موجودة من قبل.. الأفضل توصيل خطوط مياه لها من الإسكندرية؟ أم إنشاء محطة للتحلية؟ الإسكندرية ذاتها ارتفع عدد سكانها، وتحتاج إلى خطوط أكبر أو إضافية.. الأسهل توصيل هذه الخطوط؟ أم محطة تحلية تحول مياه المتوسط إلى مياه صالحة للشرب؟ هذه هي كل القصة.. لا علاقة لها بسد النهضة.. إنما لها علاقة بانخفاض حصة المصريين من المياه، وقد بدأت قبل سنوات طويلة.. قبل سد النهضة وقبل تولي الرئيس السيسي المسؤولية، بل قبل 2011 أصلا! وأكد الكاتب على أن خطة الدولة في ذلك طموحة جدا.. ومع ذلك توفير مياه الشرب في هذه المحافظات في حدود الـ7% من الإجمالي والمستهدف مضاعفته.. وهي تبدو نسبة قليلة، لكنها بحسابات توفير مياه الشرب غير ذلك تماما.. فما الذي يغضب البعض في ذلك؟ نعود لأصل كل المشاكل.. المعلومة! البعض يتصدى لأمور عامة بدون بحث أو تحرٍّ.. والبعض الآخر غارق في دعايات إعلام الشر، والبعض الثالث يتابع الإعلام الوطني بدون أي تركيز.. وبعض الإعلاميين لا يجيدون تبسيط الأمور للناس.. وتبقى معركة الوعي “أم المعارك” التي لو انتصرنا فيها لتيسرت سبل النصر في كل المعارك الأخرى.
حقد قديم
اتساع الهوة بين الأثرياء القدامى والأغنياء الجدد والفقراء، ليس وليد الفترة الراهنة فبعد الانفتاح عام 1974، كما أطلعنا الدكتور محمود خليل في “الوطن”، انفجرت النزعة الاستهلاكية داخل نفوس الكثيرين، ومن لم يكن يملك مالاً يستهلك به كان يستسلم لإحساس مرير بالحرمان. الجميع كان يهرول إليها، أغنياء الناس وفقراؤهم، ليعود الأغنياء محملين بأحدث الماركات العالمية في الملبس والمركب والمأكل والمشرب، بعد سنوات حرمان طويلة من «المستورد» قضوها في عصر عبدالناصر. ويعود الفقراء بما تيسر حتى ولو كان «كام باكو لبان على شرابين وعلبة كومبوت». تجذرت ثنائية «الاستهلاك – التطلع» في النفس المصرية، مع تشكل طبقة من الأغنياء القدامى (ممن تم رفع الحراسة عنهم من أثرياء العهد الملكي) والأغنياء الجدد الذي خرجوا من رحم الثورة واعتمدوا على الفساد في مراكمة الثروات. ودعّم الثنائية زيادة عدد المصريين الساقطين في مستنقع الفقر، وتولّدت لدى هؤلاء نزعة تطلع ورغبة جامحة في الحصول على المال، حتى لو كان بطرق غير مشروعة لإشباع تطلعاتهم التي كانت تغذيها الإعلانات التلفزيونية، بأعلى درجات الدأب. طرأ على الشخصية المصرية طارئ جديد ذابت معه الحدود الفاصلة بين المال المؤسس على الاجتهاد، والمال المبني على السرقة، وتغذى هذا الطارئ على إحساس ترسخ داخل نفوس الغالبية بأنه «ما دام الكل يسرق لا بد أن أسرق» وبسبب توسع دائرة الفساد، لم تعد عين المواطن تفرق بين الثراء المشروع والآخر غير المشروع، واعتبرت أن «كل غني لص». وأمام هذا التحول لم ينظر السادات إلى الشرخ الذي أحدثه الفساد الناتج عن الانفتاح في النفس المصرية، ولجأ إلى الحل الأسهل فاتهم عبدالناصر بأنه ترك له تركة ثقيلة من الحقد.
مال بلا بركة
نعمة غائبة يحدثنا عنها أحمد التايب في “اليوم السابع”: ونحن نعيش عصر الحداثة وزمن السوشيال ميديا، هناك نعمة كبيرة وعظيمة يشكو البعض من قلتها وعدم توافرها في بيوتنا، وكأنها ارتفعت رغم أننا في أمس الحاجة إليها، خاصة أن الله جل شأنه، جعلها جنداً من جنوده الأخفياء، ألا وهي “البركة”، تلك النعمة التي لم تقتصر على المال فقط، وإنما تمتد إلى الصحة والولد والعمل والوقت. ورغم حث نبينا الكريم على ضرورة الحرص عليها، إلا أننا نفتقدها، ونحن في أشد المعاناة من القلق والخوف، والشكوى من تسارع الأيام وعدم الاكتفاء، رغم كثرة الكسب والعمل، وقلة التواصل والرحم، رغم تيسر الحياة، وانتشار الأمراض في ظل تقدم العلم والطب، وزيادة الاكتئاب وسط رفاهية الحياة وتوافر الأشياء. والعجيب ارتفاع صوت الألم والعزلة، في زمن تحققت فيه الرفاهية ووسائل الأمان والسعادة للبشر، ورغم ذلك نجد الكثير يحنون إلى حياتهم في الماضي، فهذا يحن إلى قريته البسيطة والعيش فيها، وذلك يكون في قمة السعادة عند الذهاب إلى حارته القديمة، متمنيا عودة الأيام، وهناك من يتمنى الجلوس على المصاطب والمقاهي كما كان حاله من قبل، وهناك من يندم على سهرات السمر وتبادل الأحاديث، وما كان فيها من مودة وألفة بين الأهل والجيران، وذاك يتحدث عن قصص وحكايات عن اللمة والمودة والرحمة والبركة، والكل يؤكد على أن هذه الأشياء الجميلة ضاعت مع سيطرة واقع وهميٍّ لا يتصل بالواقع الحقيقي لهم، بل الغريب أن هناك أمرين يجتمعان عند كثيرٍ من الناس في عصرنا هذا، ألا وهما كثرة المال والرفاهية وقلة البركة، فنجد أناسا يتقاضون رواتب كبيرة، وأناسا لديهم تجارة واسعة، وأناسا ذوو مناصب وجاه، وبيوت وسيارات فارهة ومع ذلك يشكون ضيق الحياة في ما يملكون، لذا يجب علينا أن ننتبه إلى نعمة البركة وأهميتها، وأنها لم تقتصر على المال.
عصر حواء الذهبي
أكد عبد الرازق توفيق في “الجمهورية” على أنه على مدار 7 سنوات.. كان تمكين المرأة المصرية هو إنجاز مهم على يد الرئيس السيسي إذ أصبحت المرأة المصرية هي أيقونة الملحمة والتجرية المصرية، على كل الأصعدة وفى مختلف المجالات.. وكان اهتمام الرئيس أكبر من أي توقع ومنحها مكتسبات ومميزات غير مسبوقة، وعن جدارة واستحقاق، وحظيت بمكانة تاريخية.. فهي الآن الوزيرة التي تمثل رقماً غير مسبوق في تشكيل الحكومة المصرية، وهي أيضاً مستشارة الرئيس، وهي أيضاً المحافظ ونائب المحافظ.. وكذلك استحقت المرأة المصرية أن تمثَّل في مجلس النواب بنسبة 25% ، وهي نسبة حقيقية وواقعية، لم تعرفها مصر من قبل، وبنسبة 27% في مجلس الشيوخ، ليجسد عهد الرئيس السيسي أزهى عصور تمكين المرأة المصرية.. تضمنت البرامج والمشروعات الوطنية لتمكين المرأة.. تكافل وكرامة وصحة المرأة والكشف المبكر عن سرطان الثدي و«مودة» للمقبلين على الزواج.. وإدماج مبادئ المساواة بين الجنسين، والشمول المالي، والرقمنة، ومشروعات الادخار، والإقراض، والاستراتيجية الوطنية لمناهضة الزواج المبكر، وإعلان العمل في خطة المرأة والسلم والأمن، واللجنة الوطنية للقضاء على الختان، ونشر ثقافة الوعى بقضايا المرأة، سياسات، وبرامج المرأة خلال فيروس كورونا وإنشاء 21 وحدة لمكافحة العنف ضد المرأة، ومشروعات السكن اللائق، وبرامج التأهيل والتمكين الاجتماعي، والتأهيل والقيادة للمرأة ودعم المرأة ذات الإعاقة. «مصر ـ السيسي» أيضاً أنصفت المرأة تشريعياً من خلال تخصيص نسبة 25% في البرلمان للمرأة وقانون تغليظ عقوبة الختان وقانون الخدمة المدنية والمرأة العاملة.. وتجريم الامتناع عن أداء حق المرأة في الميراث، وقانون تنظيم عمل المجلس القومي للمرأة وقانون الاستثمار وضمان تكافؤ الفرص، وقانون ذوي الإعاقة، وقانون مواجهة المتهربين من دفع النفقة والمتعنتين عن سداد ديون النفقات وقانون مكافحة جرائم تقنية مثل، جرائم التحرش عبر الوسائط الإلكترونية، وقانون التأمينات والمعاشات وحقوق المرأة في القطاع غير الرسمي والعمالة غير المنتظمة.. وقرارات بشأن تمثيل المرأة في مجالس إدارات الشركات التابعة لهيئة الرقابة المالية.

Jerusalem , Israel-general , Israel , United-states , Alexandria , Al-iskandariyah , Egypt , United-kingdom , West-bank , White-house , District-of-columbia , Alamein

أفراح مصر ولندن! | المصري اليوم

أفراح مصر ولندن! | المصري اليوم
almasryalyoum.com - get the latest breaking news, showbiz & celebrity photos, sport news & rumours, viral videos and top stories from almasryalyoum.com Daily Mail and Mail on Sunday newspapers.

Egypt , United-kingdom , London , City-of , British , Egyptian , Boris-johnson , Hotel-or , Farah-london , எகிப்து , ஒன்றுபட்டது-கிஂக்டம்

Laurence Fox loses £10,000 deposit in London Mayor bid


Laurence Fox has lost his £10,000 deposit for his bid to be London Mayor after getting 1.8 per cent of the vote.
The actor, 42, who set up the Reclaim Party for his election race, won 47,634 votes placing him in sixth, behind YouTuber Niko Omilana whose policies included 'Boris Johnson will be forced to shush' and 'the price of Fredos will go back to 5p'.
Candidates need five per cent of first-preference votes to get back their deposits, which only three candidates surpassed: Sadiq Khan, Shaun Bailey and the Green's Sian Berry.
Laurence Fox has lost his £10,000 deposit for his bid to be London Mayor after getting 1.8 per cent of the vote

London , City-of , United-kingdom , Winston-churchill , Binface , Brian-rose , Valerie-brown , Piers-corbyn , Laurence-fox , Sadiq-khan , Peter-gammons , Shaun-bailey

London elections: Laurence Fox insists he will 'march on'

The 42-year-old actor, whose Reclaim Party campaigned on an anti-lockdown platform, lost his £10,000 deposit after winning just 1.8 per cent of the vote, compared with Sadiq Khan's 55 per cent.

London , City-of , United-kingdom , Winston-churchill , Binface , Brian-rose , Valerie-brown , Youtuber-niko-omilana , Piers-corbyn , Laurence-fox , Sadiq-khan , Peter-gammons

Sadiq Khan seen walking dog Luna as he retweets congratulations from fellow left-wing city chiefs


Sadiq Khan was today relishing his election victory as he retweeted congratulations from from left-wing mayors across the world.
Out for a walk with dog Luna this afternoon, the newly re-elected London Mayor was taking his more than 200,000-vote majority in his stride.
Mr Khan polled 1,206,034 votes to Conservative challenger Shaun Bailey's 977, 601, after failing to win in first preference votes alone.
But despite seeing his majority cut from 2016's result there was an outpouring  of congratulatory messages with several coming from left-wing mayors around the globe which Mr Khan was happy to retweet.
Sadiq Khan was today relishing his election victory as he retweeted congratulations from from left-wing mayors across the world

London , City-of , United-kingdom , Albania , Tirana , Tirane , Paris , France-general , France , Hartlepool , Albanian , Binface